عندما تنظم حياتك في عدة أدوار متكاملة، ستتمكن من إقامة التوازن بينها. وفي كل من هذه الأدوار، يمكنك أن تعمل بوعي أكثر أثناء معايشتك لرسالتك، وعندما تراجع أدوارك على ضوء رسالتك، ستتمكن من تحقيق المزيد من التجانس والتوازن في حياتك.

تمثل أدوارك المسئوليات والعلاقات ومجالات الإسهام. إذا أردت أن تعرف المزيد، عد إلى صفحة (صفحة 61)، أو فكر في الأمثلة التالية لمساعدتك على تعريف أدوارك:

زوجة \ أم، مبيعات (مستهدفة)، مبيعات (إدارة)، قائد كشافة، طالب علم.

عضو في أسرة، مدير(منتجات جديدة)، مدير (أبحاث)، مدير(تطوير موارد بشرية)، عضو في خدمة المجتمع، فرد، مهتم بالبيئة، عضو في النادي.

تأملات أسبوعية

وجه لنفسك الأسئلة التالية خلال المراجعة الأسبوعية لأدوارك

هل هناك أية أدوار أشعر بالقلق منها أو عدم الرضا عنها؟

هل هناك أية أدوار أشعر أنني قضيت فيها وقتا لا تستحقه أو لم أوفها حقها؟

هل نسيت أو أهملت أية علاقات في أحد أدواري؟

هل هناك أشياء قيمة أهتم بها ولكن لا علاقة لها بأدواري؟ وهل أنا بحاجة إذا، إلى تأسيس دور جديد؟

هل استخدمت أدواري لترتيب أولوياتي أو للتأكيد على أهداف معينة هذا الأسبوع؟

هل تغير أو تطور أي دور من أدواري؟

هل هناك أدوار مستقبلية يمكن أن أعمل عليها ولها بصفة تدريجية من الآن؟

Leave a Reply